شما در حال مشاهده نسخه آرشیو می باشید.

و تجب فيه أمور

<
>

وَ تَجِبُ فِيهِ [أمور]

النِّيَّةُ الْمُشْتَمِلَةُ عَلَى مُشَخصَاتِهِ مَعَ الْقُرْبَةِ، وَ يُقَارَبُ بِهَا: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَ النِّعْمَةَ وَ الْمُلْكَ لَكَ لَا شَريكَ لَكَ لَبَّيْكَ.

68